responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تاريخ بغداد وذيوله - ط العلميه المؤلف : الخطيب البغدادي    الجزء : 1  صفحة : 298
إسحاق السراج، ومحمد بن صالح الصيمري، وعلي بن سعيد العسكري. حَدَّثَنَا عنه: أَبُو بَكْر البرقاني. وسألته عنه فقال: ثقة.
وَأَخْبَرَنَا أَبُو نعيم الأصبهانيّ قال نبأنا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ بَالَوَيْهِ النّيسابوريّ ببغداد قال نبأنا على بن سعيد العسكريّ قال نبأنا إسحاق بن وهب قال نبأنا مُوسَى بْنُ مَسْعُودِ بْنِ مُشْكَانَ الْوَاسِطِيُّ قَالَ نبأنا إسماعيل بن مسلم السكوني قال نبأنا أَبُو عَوْنٍ عَنِ ابْنِ سِيرِينَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ. قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَكُمْ فِي الْعِنَبِ أَشْيَاءُ، تَأْكُلُونَهُ عِنَبًا، وَتَشْرَبُونَهُ عَصِيرًا مَا لَمْ يَنْش، وَتَتَّخِذُونَ مِنْهُ زَبِيبًا وَرُبًّا [1] »
. حدثت عَنْ أَبِي عَبْد اللَّهِ مُحَمَّد بْن عَبْد اللَّه الحافظ النيسابوري: أن أبا علي بن بالويه مات بنيسابور في يوم الخميس سلخ شوال من سنة أربع وسبعين وثلاثمائة، وهو ابن أربع وتسعين سنة.
126- محمد بن أحمد بن تميم الأنماطي [2] :
سمع محمد بن حسان الأزرق، وحميد بن الربيع. روى عنه: أبو بكر بن شاذان، وعمر بن أحمد بن عثمان المعروف بابن شاهين.
أَخْبَرَنَا أَبُو القاسم الأزهري قال نبأنا أحمد بن إبراهيم بن الحسن قال نبأنا محمّد ابن أحمد بن تميم قال أنبأنا محمّد بن حسّان قال أنبأنا عَمْرُو بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ الْبَصْرِيُّ عَنْ مُطَرِّفِ بْنِ طَرِيفٍ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنِ الْحَارِثِ عَنْ عَلِيٍّ عليه السّلام أَنَّهُ قَالَ: مَنْ بَنَى لِلَّهِ مَسْجِدًا فَلَيْسَ لَهُ أَنْ يَبِيعَهُ وَلا يُبَدِّلَهُ، وَلا يَمْنَعَ أَحَدًا أَنْ يُصَلِّيَ فِيهِ، وَلَهُ أَنْ يَمْنَعَ كُلَّ صَاحِبِ هَوًى أَوْ بِدْعَةٍ أَنْ يُصَلِّيَ فيه.
قال الشيخ أبو بكر: عمرو بن محمد يعرف بالأعسم وكان ضعيفا.
127- محمد بن أحمد بن تميم، أبو الحسين الخيّاط القنطري [3] :
كان ينزل قنطرة البردان. وحدث عن: أَحْمَد بْن عُبَيْد اللَّه النرسي، وأبي قلابة الرقاشي، ومحمد ين سعد العوفي، وأبي إسماعيل الترمذي، ومحمد بن يونس

[1] انظر الحديث في: اللآلئ المصنوعة 2/114 والدر المنثور 4/122. وتنزيه الشريعة 2/235.
[2] 126- الأنماطي: هذه النسبة إلى بيع الأنماط، وهي الفرش التي تبسط. (الأنساب للسمعاني 1/376) .
[3] 127- انظر: المنتظم، لابن الجوزي 14/122. والأنساب 10/247.
اسم الکتاب : تاريخ بغداد وذيوله - ط العلميه المؤلف : الخطيب البغدادي    الجزء : 1  صفحة : 298
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست